عندما تمضي بنا الأيام
عندما تأخذك السنين
عندما يتمكن منك الفراغ
تجد نفسك بينهم
تسمعهم تراهم تشاركهم تلهو معهم
في لحضة تأمل منك لما بدر منهم لما يفعلون لما يقولون.....
تجد نفسك غريب بينهم
عندما تتمكن منك عزة النفس او يشمخ بك ويعلو عقلك تجد انك في متاهة تدخل في دوامة الشك وتتسآل ؟؟؟
هل انا منهم ؟
ام هل انا معهم ؟
هل هم يروقون لي ؟؟
هل هذا مكاني؟؟
هل هذا ما يجب ان افعل ؟
حينها تاتيك الاجابات متنوعة وغامضة..
هي هكذا الحياة وهم هكذا يجب ان تكون منهم وتتطبع بطابعهم لكي تعيش معهم..
كم هذا مؤلم يا رفاااق
اذاً مالحل؟؟
انشتآين. єℓвєят